تخطى إلى المحتوى

توقعات 2014 .. توقعات زياد الخالدي لعام 2014 + فيديو

كان أوّل من تجرّأ وتوقّع أحداث مع ذكر “الأسماء” على الهواء مباشرةً… زياد الخالدي اسمٌ جديد ينضم ومن الباب العريض الى أصحاب الحاسة السادسة والالهام… من أبرز توقعاته الصائبة استقالة حكومة الرئيس نجيب ميقاتي وتكليف الرئيس تمام سلام بتشكيل حكومة جديدة، كما توقع ظهور فيروس جديد في العالم لا يقل خطورة عن “الإيدز” وظهر فيروس “كورونا” الذي أودى بحياة كثر، أمّا آخر توقّع صائب له فكان عن الإعلامية منى أبو حمزة، حيث توقع لها منذ أشهر بأنها ستصل الى العالمية، وها هي اليوم تخطو خطوتها الأولى نحو هذا الاتجاه.

من هو زياد الخالدي؟

“هو صاحب علم وفكر، ذو رؤى حادة والهام قوي ويتمتع بقدرات مميزة كالتخاطر عن بعد ومعرفة بالمستقبل”، هكذا يعرّف زياد الخالدي عن نفسه عبر الموقع الخاص به، يعتمد على “علم الأرقام” والالهام، فبحسب الخالدي “علم الأرقام” يعطي نظرة وافية عن الأشخاص، فالحياة مبنية كلها على الأرقام، ولكل شخص أرقامه من تاريخ الولادة الى رقم السّجل والهوية فالعمر ورقم الهاتف والشارع والبيت…

 

على ماذا تبنى التوقعات… ولمن؟

يعتمد الخالدي على “علم الأرقام” بالدرجة الأولى، فباستطاعته على حدّ قوله من خلال اسم الشخص الكامل، اسم والدته وتاريخ ميلاده أن يعلم ماضيه، حاضره ومستقبله، أما في حال تشابه الأرقام والأسماء – وهذه حالة نادرة – فعندها يلجأ الى احساسه والهامه.
اضافةً الى التوقعات الشخصية، للخالدي توقعات عالمية، لبنانية، فنية ورياضية، ولا يستطيع شرح قدرته على التوقع، ويصفها بالإلهام والحاسة السادسة.

وأخيراً قرّر زياد الخالدي ان يتحدّى وينشر توقعاته قبل رأس السنة.. هذا ما كشفه زياد الخالدي لموقعنا

أنا أرى أمورا على شكل صور أو أحلام في الليل أو النهار، وتترجم معي الى توقعات أكتبها على الورق، فتكون هي التوقعات التي أعلنها للناس

أنا شخصيا لا أعطي توقعات على المدى الطويل، كما أني أسمّي الأشياء بأسمائها وأحدّد لها وقتا معيّنا.

مثل توقّعاتي عن المظاهرات التركية، أو موضوع براءة حسني مبارك.

كما أني قد حدّدتُ سقفا لتوقعاتي لا يتعدى سنة ونصف، ومع ذلك 70% منها تحقق، أما الـ 30% التي لم تتحقق، فأنا لستُ إلهاً، ولا أنتظر عدة سنوات لتحققها، كي يقال أني أصبت 100% بل أكتفي بما شاهدته.

البعض يقول أن المتوقعين يحصلون على معلوماتهم من مصادر استخباراتية أو من متابعة كبيرة لنشرات الأخبار، وبالتالي تأتي التوقعات كتحليل للوضع السياسي أو مبنية على معلومات مسرّبة، بماذا تردّ على ذلك؟

بالنسبة لي هذا الأمر غير صحيح، إذ يمكن التمييز بسهولة بين التوقع والتحليل السياسي، إضافة الى أني لستُ من متتبعي نشرات الأخبار.

يقال اليوم أن “فلان سرق توقعات فلان”، كيف يمكن أن تثبت للناس أنك لا تسرق توقعاتك من أحد، وأن الآخرين هم من يقتبسون منك؟

التوقعات اليوم كلها باتت موجودة في الأرشيف الإعلامي، وبتواريخ محددة، ومن يقارن التوقعات التي نُشرت على موقعي الإلكتروني إضافة لما أعلنته في مقابلتي على تلفزيون لبنان، ويقارنها مع توقعات بقية الأشخاص، يتأكد من صدق توقعاتي. من ناحية اخرى انا مستعدّ ان اعطي توقعاتي قبل السنة الجديدة اي قبل ان يبدأ الآخرين بنشر توقعاتهم عبر الصحف والتلفزيونات، انا مستعدّ ان اعطيكي كل توقعاتي قبل رأس السنة انشريها في الاعلام ولنرى عندما نتنشر توقعات الآخرين ليلة رأس السنة كم هي النسبة التي تؤخذ من كلامي.

ما هي التوقعات التي ستعلنها عبر موقعنا “أخبار للنشر”؟

هادي حبيش رئيس جمهورية لبنان بعد 7 سنوات.

فضيحة مالية لميشال فرعون.

خضّة أمنية كبيرة في منطقة الناعمة.

مسؤولو جبل محسن خارجه نهائيا.

انتشار كبير للجيش في منطقة كسروان.

الوزير السابق زياد بارود الى الأضواء وبقوة.

على الرغم من نجاحاته الكبيرة، أعمال الإعلامي طوني خليفة في مصر لن تستمر لفترة طويلة،

وسيعيد خلط الأوراق هناك، وهناك احتمال كبير أن يغيّر مكان او طاقم عمله.

5 أفكار بشأن “توقعات 2014 .. توقعات زياد الخالدي لعام 2014 + فيديو”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *