هـذا الاختبار حقيقي ومستخدم في ادارات شؤون الأفراد لدى كبرى الشركات العالمية حاليا وهـو يساعد تلك الشركات على التعرف على شخصية وقدرات موظفيهـا.

شعرك هو تاجك. وشكله العام يعكس أفكاراً عن شخصيتك. وبينما لا يغير بعض الفتيات أو السيدات من شكل أو لون شعرهن، تحاول الأخريات اكتساب مزيد من الثقة بالنفس من خلال تحسين شكله ببعض التعديلات.
احصلي على شكل أكثر جاذبية وحسني من مزاجك العام من خلال التعرف على اللون الذي يناسبك أكثر

تذكر حينما كنت في مرحلة المراهقة ومرر لك أحد زملاء الصف ورقة يخبرك فيها بمدى إعجابه بك ورغبته في التواصل عن قرب،وتذكر أيضا الرسائل الغرامية واللمسات الدافئة والنظرات الحانية،وغيرها من التصرفات التي تخبر عن مدى تعلق الطرف الآخر بك ورغبته في التقرب إليك

رغم أننا حاليا في فترة الإجازة الصيفية والحديث عن الدراسة وأعبائها ومتطلباتها التي لا تنتهي يبدو غير لائق لتلك الفترة،مهما طالت فترة الإجازة فسرعان ما ستنتهي وتتجدد مهامها بحلول عام دراسي جديد لن ينقضي إلا بالمرور بنفس التجارب التي ممرنا بها العام السابق

لم يجد المحللون النفسيون أو الأدباء أو المفكرون تفسيرا لعلاقة الأب بابنه، وإن كانوا قد تناولونها بالبحث بشتى الصور، لكن الجديد والمثير للاهتمام في الأمر هو أن الفلكيين أنفسهم قد تطرقوا لهذه العلاقة و تناولوها بالبحث ووجدوا لطبيعتها بعض التفسيرات التي نستعرضها سويا، ولعلها تكون الأقرب لحقيقة العلاقة.

بعض الكتب الأجنبية التي تناسب مواليد كل برج وفقا لميولهم وتفضيلاتهم العامة.

هل وقعت في خلاف مع أحد الأصدقاء أو المقربين وأسأت إليه كثيراً حتى قرر مقاطعتك؟. هل احترت في اختيار الطريقة التي يمكنك اتباعها لتوجيه الاعتذار له كي تضمن رضاه ونسيانه إساءتك؟. هل حاولت بالفعل تطييب خاطره، ورفض هو تلك المحاولة؟.لا تبتئس إذا ما قرر أحد المحيطين بك ممن يهمك أمرهم مقاطعتك لأي سبب، خاصة إذا ما كنت أنت من بدأ بالإساءة

وتختلف طبيعة الأسرار التي يميل مواليد الأبراج الفلكية لإخفائها، لذا سنعرض هنا أشهر هذه الأسرار، لعلها توفر على القارئ بعض المعاناة في التنبؤ بما قد يخفيه شريكه عنه.

لا شك أن تصرفات كل طرف من الطرفين لها تأثيرها على سير علاقتهما، وأن طبيعة كل فرد وميوله وطريقة تفاعله مع الآخرين في مختلف المواقف لها دور كبير في استمرار العلاقة ….

قد يكون من الصعب على الكثيرين التعبير عن الحب والتصريح به للطرف الآخر،إما بسبب الخجل أو خشية التعرض لصدمة عاطفية إن لم يكن الطرف الآخر مباليا أو رغبا في التأكد من طبيعة مشاعره ومدى استعداده للدخول في علاقة جدية قد تسفر عن الارتباط.